logo



أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم في Forum Mixixn، لكي تتمكن من المشاركة ومشاهدة جميع أقسام المنتدى وكافة الميزات ، يجب عليك إنشاء حساب جديد بالتسجيل بالضغط هنا أو تسجيل الدخول اضغط هنا إذا كنت عضواً .





17-04-2022 01:42 صباحاً
معلومات الكاتب ▼
تاريخ الإنضمام : 01-11-2021
رقم العضوية : 116
المشاركات : 6453
الجنس :
الدعوات : 2
قوة السمعة : 10











t22163_1456فى احدى المطاعم الراقيه بالقاهرةتجلس فتاه فى ريعان شبابها تتميز بالبراءة والجمال انها سهر فتاه تتميز بالعيون البنيه التى تميل الى الاخضر حين تغضب تتميز بشعر بنى ناعم مثل الحرير وذو جسد ممشوق يجلس مقابل لها سيف الميسرى احد رجال الاعمال بمصر شاب فى الثلاثين من عمره يعشقها بكل يموت فى تراب قدمها نعرف عليها حين عملت بشركته كمهندسه معماريه منذ ان وقع نظره عليها لاول مره رغم جماله وقوه شخصيته الى انه امامها مثل الطفل يتميز بطول القامة وجمال مصرى اصيل بعيونه السوداء الكحيلة وشعره الاسود الناعم القصير وذقنه الخفيفةسيف بحزن: ليه يا سهر انا بحبك وانتى كمان ليه رافضه الجواز منىسهر بدموع فى عيونها: انا مش رافضه الجواز منك يا سيف انا رافضه الجواز بشكل عام انا والله العظيم بحبك بس مش قادره اتجوزسيف: ليه عاوز افهم من حقى افهمسهر: هحكيلك يا سيفسيف: ياريت لانى تعبت ومعنتش قادر اتحمل بعدك اكتر من كدهسهر وقعدت بدات ترجع بذاكرتها الى 7 سنين الى الخلففلاش باااااكماما كانت ست جميله طيبه بتعشق بابا لحد الجنون كانت دايما تقول حسين ده حب عمرى كانت بتستخسر فى نفسها اى حاجه علشانه رغم انها كانت غنيه ووحيده ابوها وامها الى انها اتجوزته رغم رفضهم الشديد الا انه رغم تصميهها وافقوا اخيرا وقفت جنبه لحد ما بقى رجل اعمال كبيرجدى كان دايما يقول فاطمه بنتى دى طيبتها تكفى الدنيا كلهالحد ما فى يوم من الايام جدتى ماتت اضطر بعدها جدى بذن من ماما انه يتجوز ست شريرة اسمها وفاء كانت بتكره ماما اوى وفى يوم فى الايام جدى مات هو وهى فى حادثه وسابوا بنتهم الصغيره اللى عندها عشر سنوات وكان اسمها عبيرانا فاكره كويس ماما يومها وكلامها مع بابافاطمه ببكاء: معلش يا حسين لكن دى اختى ومستحيل اسيب حد غريب يربيها انا هجبها هنا تتربى مع سهر بنتنا واكون ليها الام والابحسين بحب: اللى انت شيفاه يا حبيبتىفاطمه: ربنا يخليك لياماما وقتها كان عمرها 30 سنه وانا كنت فى نفس سن عبيروبالفعل جاءت عبير الى منزلنا كانت امى بتعاملها والله العظيم احسن منى كنت ساعات كتير بغير على امى منهاكنت حاسه انها واخده حق من حقوقى لكن ماما كانت بتعوضها فقدان ابوها وامهامكنتش تعرف انها دخلت حيه فى حياتنانسيت اقولك ان ماما كانت غنيه جدا لان لما ماتت جدتى ورثت كل املاكها وطبعا ده زود حقد مرات ابوها عليهامرت السنين وكبرنا لحد ما وصلنا انا وعبير سن 20 سنه واتغيرت كل حاجه للاسوء وادمرت حياتنالما وصلنا لسن 20 سنه ماما بان عليها الكبر وخصوصا ان ربنا ابتلاها بمرض فى القلب تعبت جدا لكن بابا كان دايما واقف جنبها ويقولها انه عمره ما يتخلى عنهالكن تلك الحقيره عبير مكنش عندها اى اخلاق ولا حب لامىكانت بتكره ماما جدا لان امها غرست فيها كده من صغرها كنت دايما بلاحظ نظرات الكره من عنيها لماما ولما ماما تكلمها تتلون زى الحربايه وتعاملها بكل حنيهكنت بحس انها شمتانه فى ماما لما تتعب وتنام فى السريرومن هنا ابتدتانا كنت وقتها مشغوله فى دراستى لان كان حلم حياتى اكون مهندسه واشرف امى وابوياوعبير وقتها مرضيتش تدخل ثانويه عامه رغم الحاح ماما عليها ودخلت ثانوى فنى وقعدت فى البيتماما كانت دايما تعبانه وعبير هى اللى اتلوت كل حاجه فى البيت وامى من ثقتها فيها سلمتها كل حاجه مكنتش تعرف انها بتسلم رقبتها لحيهابتدت الحربايه تنظر لبابا وقررت تخطفه من ماما ابتدت تغريه بكل الطرق وتلبس القصير والعريان وهى كانت حلوه جدا تشبه كتير ليلى علوى الممثله وطبعا بابا كتير حاول يقاومها لكن الست لما تحب توقع راجل وتحطه فى دماغها بتوقعه وفعلا بابا ابتدى يميل ليها لان ماما كانت كبرت ودى صغيره وبتدلع وكمان بابا مكنش كبير اوى كان عمره حوالى 42 سنه كان لسه فى عز شبابه وهى كانت حربايه ببتلون بالف لون لحد فى يوم من الايام رجعت من الجامعه بدرى دخلت لقيت ماما بتقول للشغاله تعمل ايه وكده بوست دماغها وقعدت جنبهاسهر: بطوط حبيب قلبى عامل ايه انهاردهفاطمه بحب: الحمد لله يا قلب بطوط اخبار الدراسه ايهسهر: الحمد لله فى احسن حالفاطمه: الحمد لله يا حبيبتى وان شاء الله اشوفك احسن مهندسه فى الدنياسهر: يارب يا ماما ويخليكى ليا ياربفاطمه: ياربسهر: مال البيت هادى كده امال عبير فينفاطمه: والله يا بنتى ما اعرف انا لقيت سميه الشغاله بتقولى انها خرجت من غير ما تقولها تعمل ايه قمت انا بس معرفش هى فينسهر: هتلاقيها نزلت تشترى حاجهفاطمه: اه ممكنفى نفس الوقت دق جرس الباب فتحت الخادمه ودخلت سهر وخلفها حسينفاطمه: ايه ده انتم كنتم سواعبير بسخريه وهى تضع يدها فى يد حسين الذى ينظر ارضاعبير: مش تباركى لاختك يا فاطمهفاطمه بتوتر وقد شعرت انه هناك كارثه على وشك الوقوع...فاطمه: ابارك ليكى على ايهعبير وهى تنظر الى حسين بخبثعبير: انا وحسين اتجوزنا مفيش مبرووووكفاطمه بعصبيه وقد بدات تشعر بالم فى صدرهافاطمه: انتى بتخرفى بتقولى ايه جوز مين وهبل ايهسهر: بعصبيه.وهى تنظر لابيها: بابا اتكلم ساكت ليهعبير بسخريه: هيتكلم يقول ايه انه طلق مامتك واتجوزنى انا لانه بيحبنى انا لانى احلى منها واصغر منها هيقولك انه زهق منها من قرفها وتعبها هيقولك انه عاوز يحس بشبابه معايافاطمه بدموع وهى تنظر لحب عمرها: ليه يا حسين ليه حرام عليكنظر لها حسين بالم وندم ولم ينطق بحرف واحدسهر: بغضب وبكاء: مش هسامحك يا بابا عمرى فى حياتى ما هسامحكعبير: ههههههههههه مش هيحتاج حد غيرى بعد كده هكون كل حياته ودنيتهفاطمه وهى تحاول تدارى المهافاطمه: مش هقول عير حسبى الله ونعم الوكيلعبير: وهى تلتفت وتشد حسين خلفها: حسبنى براحتك سيبنهالك مخضره باى باى يا ماما ههههههههههههههههواخذته وذهبتاخذته من حب عمره اخذته من امراه اعطته عمرها واموالها وحبها وجسدها لم تبخل عليه بشىء وهو عند اول موقف باعها بالرخيص كانت فاطمه تقسم بداخلها انه لو قال لها انه يريد الزواج بغيرها ما كانت ترفض ولكن اختها هذا ما لم تتحمله ان يكون الغدر من اقرب الناس اليهاسهر وجدت والدتها تتالم وتمسك بكتفها وفجاءة سقطت على الكرسى خلفهاسهر: ماما حبيبتى مالكفاطمه بالم: قلبى وجعنى اوى يا سهر اوىسهر وهى تنتفض واقفه وتطلب الاسعاف الذى حضر سريعا وتم نقل فاطمه الى المشفىكانت سهر تنتظر امام غرفه الطوارىء لحين خروج الطبيب تقف وحيده لا احد الى جانبها يواسيها كانت تتمنى وجود والدها ياخذها بحضنه ويطمئنها انها ستكون بخير ولكن هو السبب بكل ذلك هو سبب الم والدتها هو من جعل ذلك الجبل ينهار بسرعه كبيره سحقها دون شفقه ولا رحمه هو وشقيقتها من اعطتها من حنانها وعمرها من سهرت الليالى عليها تداويها من بكت لبكائها من فضلتها على ابنتها ولكن كانت تضع خلف قناع البراءة وجه مليىء بالحقد والخبث كانت تنتظر الوقت المناسب حتى تهدم امىبعد مرور بعد الوقت خرج الطبيباقتربت منه سهر سريعا بلهفه شديدهسهر: خير يا دكتور ماما عامله ايهالطبيب: للاسف مفيش فى ايدينا حاجه نعملها ممكن تدخلي ليها هى عاوزاكىنظرت له سهر وانفجرت فى البكاء وجرت مسرعه تفتح الباب ورات والدتها شاحبه محاطه باجهزه من كل جانب تكاد ترى الموت يحاوطها من كل مكاناقتربت منها سريعا وارتمت بحضنها تبكى بمراره والم ماحدث اليوم فوق طاقتها لا تستطيع التحمل اكثر من ذلكفاطمه وهى تتحسس راسها بحنان: متعيطيش يا سهرسهر ببكاء: والنبى يا ماما متسبنيش لوحدى انا من غيرك اضيع قاومى علشانى ارجوكىفاطمه.وهى تتالم وتتحدث ببطىء: انا قلبى اتقطع مليون حته يا سهر معدش فيه حته سليمه ابوكى كان هو نبض القلب ده ولما سبنى حاسه انه مش قادر ينبض تانى لكن انا سايبه بنت قويه تقدر تعيش وتقاوم وعدتنى انها تكون اكب مهندسه وهتحقق الحلم صح يا سهرسهر ببكاء: اوعدك هكون احسن مهندسه بس قومى ليافاطمه: عاوزاكى كمان تتجوزى وتحبى وتعيشى حياتك اوعى توقفى حياتك على حدسهر بحزن: اتجوز وجوزى اللى كنت احبه يسبنى علشان واحده اصغر منى يبعنى لما اتعب يكون سبب فى موتىفاطمه بحزن: مش كل الرجاله زى بعض ومش كل راجل بيسلم لست انا ممكن اكون غلطت لكن ربنا عالم بيا ومش هقول غير حسبى الله ونعم الوكيل صدقينى يا سهر فى يوم من الايام ربنا هيرزقك اللى يحبك ويكون ليكى السند وعمره ما هيخونك لان مش كل راجل خاين والراجل اللى يحب ميشوفش غير حبيبته بسسهر.وبابا كان بيحبكفاطمه: بحزن: كان يا سهر اوعدينى تكملى حياتكسهر ببكاء: اوعدكفاطمه بالم: انا كده ارتحت اندهى بئه الدكتور لانى تعبانهسهر بسرعه وهى تخرج سريعا: حاضرحين خرجت سهرنظرت فاطمه الى الباب فى حزن: ربنا يحميكى يا بنتى يارب حافظ عليها واحميها وارزقها بالزوج الصالح اشهد ان لا اله الا الله وان سيدنا ونبينا محمد رسول اللهواسلمت روحها الى خلقها صعدت تلك الروح الطاهره النقيه الى اللى عزوجل حتى ترتاح من عذاب الدنيا كانت فى داخلها تتمنى الموت سريعا وبالفعل ما هى سوى ساعات وماتت وزال الم الخيانه لانها الله ما كانت تتحمله تلك الساعات مرت عليها كسنواترجعت سهر وبصحبتها الطبيبوحين دخل الطبيب وجد جهاز القلب يصفر دليل على وفاتها حاول معها ولكن انتهى كل شىء نظر الى سهر الباكيه وقال لها بكل حزنالطبيب: انا اسف يا بنتى البقاء للهسهر وهى تنظر له ولوالدتها بعدم استيعاب: ماما ماتت خلاصاشار لها براسه بنعماقتربت منها سهر بهدوء حتى وقفت امامها وقبلت راسها بكل حب والم ودموع وحزن الدنيا.سهر: مش زعلانه منك لانى عارفه كنتى بتحبيه ازاى عارفه انك مكنتيش هتتحملى الم الغدر والخيانه بس فراقك صعب عليا اوى يا قلبى فراقك صعب اوى يا بطوط خلاص بقيت وحيده لكن اوعدك هكون قويه علشانك لانك خلفتى راجل وراكى الله يرحمك يا امى ويدخلك فسيح جناته ياربوسحبت الملاءة وقبلتها وقامت بتغطيه وجههاعلى الجانب الاخر مرت الايام علم حسين بوفاه فاطمه وطبعا لم يقدر على الذهاب نهاءيا اليها خوفا من عبير كانت حينما تغضب لا يقدر على السيطره عليها ولكن ماهى الى دقائق وتلف حوله مثل الحيه وتنسيه كل شىء مرت الايام وطلبت منه عبير ان يكتب لها كل شىء يمكلكه وبالفعل قام بذلكبعدها تحولت بقدره قادر اصبحت قاسيه غاضبه دائما وحين يتحدث تخبره انها ملت من العيش معه وتريد الطلاق وانها لم تعد تحتاج له نعم فقد اخذت كل شىءواخيرا اكتشف اصابته بمرض فى الكبد كان يتالم ويتالم وهى تتركه وحيدا بغرفته لا تدخل عليه بالايام لا تعريه اى انتباه كانت هى من تمسك اعماله وحين اراد الذهاب الى العمل اخبرته انه لا يوجد له مكان لديها كانت قاسيهواخيرا جلس وحيدا يتذكر فاطمه وحنيتها حين كان يتالم ولو من صداع خفيف كانت تقف الى جانبه طوال الليل كان يراها ساهره الى جانبه ترى انه بخير ام لافرق شاسع بين الغالى والرخيص وهو باع الغالى بالرخيض باعها من اجل متعه لا تساوى شىء باع حب وعشره السنين بسبب حيه واخيرا تركته هكذا مريض وحيد معزول عن العالم حتى ابنته لا يقدر على الاقتراب منها يعلم اخبارها وعلم انها تكون الاولى على دفعتها كل عام واخيرا قرر الخروج والذهاب الى قبر فاطمه ليعتذر منها لاخر مره ليخبرها انه نادم على كل شىء يخبرها انه باع الغالى بالرخيصوبالفعل ذهب الى قبرها وهاهو يقف امامه يقرا الفاتحه ويبكىحسين: مش عارف اقولك ايه مش عارف اذا كنتى هتسامحينى ولا لا انا غلطت غلطت لمابعتك وطلقتك وغدرت بيكى ما اقرب الناس ليكى عارف انك يا اما وقفنى جنبى وكنت ليا الام والزوجه والاخت والحبيبه ربنا يشهد انك كنتى احسن ست فى الدنيا عمرك ما زعلتينى عمرك ما قولتيلى كلمه تجرحنى حتى لما غدرت بيكى كل اللى قولتيه ليا ليه سامحينى يا فاطمه سامحينى يا حبيبتى سامحينى ربنا خدلك حقك سامحينى لانى واطى وخاين سامحينى لانى سبت بنتنا لوحدها سامحينى لان كنت السبب فى موتك سامحينى لانى حتى يوم وفاتك مقدرتش اجى حتى اودعك مقدرتش اقف جنب بنتى اواسيها سامحينى ارجوكى انا عارف ان قلبك كبير اه يا فاطمه اه لو الزمن يرجع بيا والله عمرى ما اسيبك ولا اخونك اه يا حبيبتى تعبان من غيرك نفسى اترمى فى حضنك واقولك تعبان يا فاطمه وانتى زى كل مره تقوليلى ارمى حمولك عليا سامحينىوتركها وذهب الى الفيلا وحين رجع كان ما زال الوقت مبكرا وكان قد اخبر عبير بتاخره فى الخارج اليوم ولكنه يشعر بتعب فذهب الى المنزل وحين دخل واغلق الباب كان يتوجه الى غرفته حين سمع صوت ضحكته عبير وصوت رجل معها دخل سريعا الى الغرفه وفتح الباب وجدهم فى سريره الزوجى هى واحد الموظفين بالشركه عاريينحين راته صرخت بقوه بينما انتفض لموظف سريعا ولبس بنطاله حين اقترب منه حسين ليضربه تعاركوا سويا ونظرا لفارق السن وتعب حسين دفعه الموظف وهرب سريعا حينها وجد تلك الخائنه تلتف بملاءة السرير وتبكى بدموع التماسيح وهى ترجع الى الخلفعبير بخوف: وهو يقترب منها بكل غل وحقد الدنياعبير: حسين اهدى متضيعش نفسكصفعها بقوه على وجههاحسين: حقيرهواقترب يمسك برقبتها يخنقها حتى ماتت بين يديه وسقطت ارضا ميتهحسين وهو يبصق عليها: حقيره وانا السبب فى كل دهبعدها اتصل بالشرطه وتم القبض عليهولكنه دخل الى السجن ومرض بشده طلب رؤيه سهر ولكنها رفضت بشده رؤيته وشاءت الاقدار ان يموت زليل داخل قضبان السجن وحيداباااااااااااااااااااااااااااااكسهر ببكاء: عرفت دلوقتى انا ليه مش عاوزه اتجوزسيف: بس انا مش والدك يا سهر ولا عمرى هكونسهر: مش قادرهسيف بمكر: بس انتى كده منفذتيش وعدك لوالدتك انك هتكملى وتتجوزىسهر: مش عارفهسيف: صدقينى زمانها حزينه اوىسهر ببكاء: خايفه تخونى وتجرحنىسيف وهو يمسك يدها: مستحيل لانى لو جرحتك هكون بجرح نفسى انا بحبك يا سهر ومستعد اكتبلك اقرار انى مش هتجوز غيرك ولا هحب غيرك ولو حصل هقولك الاولسهر بتفكير: انا موافقه يا سيفوبالفعل تم الزواج وعاشت سهر حياه هادئه سعيده كان سيف ونعم الزوج الحنون عوضها فقدان امها وابيها وهاهى تسهر الان تقف امام قبر والدتهاسهر: كان عندك حق يا ماما مش كل الرجاله زى بعض ربنا يرحمك يا حبيبتى ويجعل مثواكى الجنهمن خلفهاسيف وهو يضمها اليه: مش يله يا حبيبتى معلش يا حماتى بس انهارده هنحدد ميعاد ولاده فاطمه الصغيرهوتحسس بطنها المنتفخ بفعل الحملسهر وهى تنظر اليهسهر: هتكون احلى بطوط وحنينه زيها بس عمرها ما هتنخدع تانى بالبراءة لان فى ناس دايما بتدراى وشها الحقيقى بقناع البراءةسيف: بحبك وهفضل طول عمرى احبكسهر: ربنا ما يحرمنى منك...قصة خلف قناع البراءة للكاتبة لولو الصياد
 
 



اضافة رد جديد اضافة موضوع جديد



المواضيع المتشابهه
عنوان الموضوع الكاتب الردود الزوار آخر رد
رواية زينة الحب لا يعترف بقناعاتك زهرة الصبار
53 1291 زهرة الصبار
رواية القناع الخفي للعشق مافيا الحي الشعبي زهرة الصبار
30 1517 زهرة الصبار
5 نصائح لإقناع الأهل بقبول حبيبك زوجًا لك لهلوبة
0 331 لهلوبة
خدع لذيذة لإقناع شريك حياتك بمساعدتك في أعمال البيت لهلوبة
0 207 لهلوبة
تعرفي إلى قناع الطحينة للحصول على بشرة وردية WALAA
0 639 WALAA

الكلمات الدلالية
قناع ، البراءة ،










الساعة الآن 04:48 PM