[/p]
[p]
بالتأكيد يشكل ال** جزءاً مهماً من الحياة الزوجية السعيدة من ناحية. أما من ناحية أخرى فإن تحسين الأداء ال**ي يشكل الهاجس الكبير لمعظم الرجال.
فإذا كنت تتطلع إلى الحفاظ على نشاطك ال**ي في السرير طوال الليل ، فأنت لست وحدك. إذ يبحث العديد من الرجال عن طرق لتحسين أدائهم ال**ي.
و يمكن أن يشمل ذلك تحسين المشكلات الحالية أو البحث عن طرق جديدة لإبقاء الشريك سعيداً و مستمتعاً.
و بالفعل هناك الكثير من حبوب تعزيز الذكورة في السوق ، و لكن -من جهة أخرى- هناك العديد من الطرق البسيطة و المتاحة،
للبقاء أكثر ثباتاً، و ثقةً في غرفة النوم. و هذه الوسائل تدوم لفترة أطول دون الحاجة إلى زيارة الصيدلية.
<blockquote class="blockquote">ما هو جيد لصحة قلبك و دورتك الدموية، هو بالتأكيد جيد و صحي لصحتك ال**ية</blockquote>بشكلٍ أساسي لابد لك من أن تضع في اعتبارك أن قضيبك يعمل على ضغط الدم ، و أن تتأكد من أن نظام الدورة الدموية لديك يعمل في أفضل شكل.
و في الأساس ، ما هو جيد لقلبك، سيكون بالطبع مفيد لصحتك ال**ية.
نرجوا أن تستمر في القراءة للحصول على طرق أخرى سهلة لتحسين أدائك ال**ي.
من أفضل الطرق لتحسين صحتك هي ممارسةالتمارين الرياضية الخاصة بتنشيط القلب و الأوعية الدموية. باتأكيد يؤدي ال** إلى رفع معدل ضربات قلبك ، و لكن التمرين المنتظم الذي يساعدالقلب على النبض بشكل صحي و صحيح،
يمكن أن يساعد أدائك ال**ي عن طريق الحفاظ على قلبك في حالة جيدة.
ثلاثون دقيقة في اليوم من التمارين الرياضية ، مثل الجري و السباحة ، بالتأكيد ستفعل المعجزات لتعزيز الرغبة ال**ية و رفع أداءك في غرفة النوم.
يمكن أن تساعدك بعض الأطعمة أيضًا على زيادة تدفق الدم. يشملوا:
قد لا تكون هذه الأطعمة رائعة لتنفسك فحسب، و لكنها يمكن أن تساعد و تنشط الدورة الدموية.
يمكن أن تساعد هذه الفاكهة الغنية بالبوتاسيوم في خفض ضغط الدم ، مما قد يفيد أعضائك ال**ية المهمة و يعزز الأداء ال**ي.
تساعد الأطعمة الحارة الطبيعية على تدفق الدم عن طريق تقليل ارتفاع ضغط الدم و الالتهابات.
إليك بعض الأطعمة التي يمكن أن تساعدك على تحقيق تدفق دم أفضل:
هذا النوع من الدهون يزيد من تدفق الدم. و بالفعل يمكنك العثور عليها في سمك السلمون و التونة و الأفوكادو و زيت الزيتون.
يساعد هذا الفيتامين، الإشارات في جهازك العصبي على التحرك بشكل أسرع ، بما في ذلك الإشارات من دماغك إلى قضيبك. و يوجد فيتامين ب1 في الفول السوداني و الفاصوليا.
غني بفيتامينات B الأخرى ، و يساعد البيض على توازن مستويات الهرمون. و هذا من شأنه أن يقلل من الإجهاد و التوتر الذي يمنع الانتصاب في كثير من الأحيان.
يمكن أن يؤثر التوتر على جميع مجالات صحتك ، بما في ذلك الرغبة ال**ية Libido، و بالفعل تدعم الكثير من الأبحاث الترابط بين ال** الضعيف و مستويات التوتر الذي يعانيه الشخص.
و يزيد التوتر أيضاً من معدل ضربات القلب (بطريقة سيئة) و يزيد كذلك من ضغط الدم. و كلاه الأمرين يضر بالرغبة ال**ية و الأداء ال**ي.
و من ناحية أخرى يؤثر التوترالنفسي أيضاً على تحقيق الانتصاب أو الوصول إلى النشوة ال**ية.
<blockquote class="blockquote">تعتبر التمارين الرياضية طريقة رائعة لتقليل التوتر وتحسين الصحة العامة و الصحة ال**ية.</blockquote>و بالتأكيد لابد لك من التحدث مع شريكك عن توترك ، و الذي من شأنه أن يهدئك أيضاً من جهة ، و يقوي علاقتكما من جهة أخرى.
و كذلك يمكن أن يؤدي التوتر أيضاً إلى عادات سيئة ، مثل التدخين أو تناول الكحول ، و التي تضر بأدائك ال**ي.
ما تعتمد عليه للاسترخاء ، مثل التدخين و تناول الكحول ، يمكن أن يؤثر بشكلٍ كبير على أداءك ال**ي.
و في حين تشير الدراسات إلى أن القليل من النبيذ الأحمر يمكن أن يحسن الدورة الدموية ، فإن تناول الكثير من الكحول يمكن أن يكون له آثار ضارة على الصحة ال**ية بشكلٍ خاص.
إذ تعمل المنشطات على تضييق الأوعية الدموية و قد تم ربطها بالعجز ال**ي.
و يعتبر الإقلاع عن التدخين من أولى الخطوات لتحسين الأداء ال**ي.
و يمكن أن يساعد استبدال العادات السيئة بعادات صحية ، مثل ممارسة الرياضة و تناول الطعام بشكل جيد ، في تعزيز الصحة ال**ية.
تؤكد الدراسات أن أشعة الشمس توقف إنتاج الميلاتونين في الجسم. و هذا الهرمون يساعدنا على النوم و لكنه يهدئ من الإثارة ال**ية لدينا. و بالتالي فقلة الميلاتونين تعني احتمال زيادة الرغبة ال**ية.
و كذلك يمكن أن يساعد الخروج خارج المنزل و ترك الشمس تضرب بشرتك، على إيقاظ الدافع ال**ي الديك ، خاصة خلال أشهر الشتاء عندما ينتج الجسم المزيد من الميلاتونين.
إذا كنت لا تستطيع إطالة مدة بقاءك في السرير كما ترغب، فقد تحتاج إلى بعض التدريبات.
و في حين أن طول مدة ممارسة ال** هو أفضل طريقة لممارسة ال** ، فيمكن أن يساعدك الاستمناء أيضاً على تحسين طول مدة ممارسة ال**.و مع ذلك ، يمكن أن يكون لكيفية ممارسة العادة السرية آثار ضارة.
أما إذا كنت ممن لديهم سرعة قذف أو ممن لا يطيلون مدة ممارسة ال**، فذلك لأنك تقلل الوقت الذي تقضيه مع شريكك دون قصد. و السر الذي يجعل ممارسة ال** تستمر لمدة أطول ، هي تماماً بتأخير القذف كما ترغب.
ال** ليس طريقاً باتجاه واحد. إذ أن إيلاء اهتمام خاص لرغبات شريكك لا يجعل ال** ممتعاً له فحسب ، بل يمكن أن يساعد أيضاً في إحمائك أو إبطائك.
و يمكن أن يساعد الحديث عن هذا مسبقاً في تخفيف أي حرج إذا كنت بحاجة إلى الإبطاء خلال لحظة ساخنة. و يمكن للوتيرة المتناوبة أو التركيز على شريكك أثناء استراحة أن تجعل تجربة أكثر متعة لكلاكما.
إذا كنت تعاني من ضعف الانتصاب أو مرض بيروني Peyronie’s disease أو أي اضطرابات تشخيصية أخرى ، فقد تحتاج إلى علاج طبي. فلا تتردد في التحدث مع طبيبك حول كيفية تحسين أدائك ال**ي.
و بالتأكيد فلن يكون قراراً سيئاً أبداً، إذا بدأت بممارسة الرياضة و تناول الطعام بشكل صحيح وا لاستمتاع بحياتك ال**ية على أكمل وجه.
