logo



أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم في Forum Mixixn، لكي تتمكن من المشاركة ومشاهدة جميع أقسام المنتدى وكافة الميزات ، يجب عليك إنشاء حساب جديد بالتسجيل بالضغط هنا أو تسجيل الدخول اضغط هنا إذا كنت عضواً .





31-05-2021 04:59 صباحاً
معلومات الكاتب ▼
تاريخ الإنضمام : 31-05-2021
رقم العضوية : 7
المشاركات : 9754
الجنس :
قوة السمعة : 40











T157131443336c0c7cd96d63aa3447b288ceb96e7bcimage.jpg&w=460&h=260&q=50&قصة من واقع الحياه حدثت مع ام سورية عندما فقدت ابنها ما راته كان اغرب من الخيال فلا تحزن يا صديقىقصة وعبرة : لا تحزن على فقدان حبيب بل صلي له<a name=\'more\'></a>في فترة من فترات الزمان التي ليست ببعيدة كانت هناك أمّ قد فقدت ابنها في ريعان شبابه فبقيت حزينة فترات طويلة تجاوزت السنتين أبت هذه الأم ان تتعزى وفي أحد الأيام كانت الأم نائمة فرأت في حلم شباب يركضون بثياب بيضاء ناصعة بفرح عظيم يتوجهون بذلك الطريق الترابي وبين هؤلاء الشباب هناك شاب لا يستطيع السير بسرعة مبلل الثياب مثقلة على كاهله وإذ تمعّن النظر به فترى ان الشاب هو ابنها.فقالت له: (ليه يا أبني أنت مبلول بهالطريقة؟ و ليه ما بتمشي بسرعة لتلحق برفقاتك ؟قال لها ابنها: ((أمي من شان اللـه اكفيني حاجتك بكي عليي ليكي دموعك شو عملو فيي ما عم احسن أسرع وإلحق برفقاتي من شان اللـه يا أمي حاجتك حزن عليي أنا من غير دموعك بفرح وبوصل بسرعة وبرتاح اللـه يخليكي صليلي ودعيلي واطلبي الرحمة بدال هالبكي)).هذه القصة حقيقية حصلت في ضيعة من ضيع الساحل السوري والأم ما زالت على قيد الحياة وعم تحكي القصة لكل مين فقد له غالي ونحن جميعاً نؤمن بقيامة الأموات والحياة في الدهر الآتي .يا أخوتي هذه العبرة موجهة للكل وخصوصا للأمهات اللواتي فقدن أولادهنhttps://archive.janatna.com/


اضافة رد جديد اضافة موضوع جديد



المواضيع المتشابهه
عنوان الموضوع الكاتب الردود الزوار آخر رد
كيف يؤثر حديثك عن طفلك على مواقع التواصل الاجتماعي على حالته النفسية؟ لهلوبة
0 198 لهلوبة
5 قواعد لتعامل العشاق على مواقع التواصل الاجتماعي لهلوبة
0 398 لهلوبة
العلاقة الحميمة ما بين الواقع والخيال لهلوبة
0 308 لهلوبة
الواقع يختلف عن الروايات.. كيف تضمنين السعادة بعد الزواج؟ لهلوبة
0 238 لهلوبة
كيفية قياس سرعة الإنترنت عن طريق المواقع أو البرامج 2021 princess
0 269 princess

الكلمات الدلالية
قصة ، واقع ، الحياه ، حدثت ، سورية ، عندما ، فقدت ، ابنها ، راته ، كان ، اغرب ، الخيال ، فلا ، تحزن ، صديقى ،










الساعة الآن 09:52 PM