سيداتي ، قد يكون لديكن شغف كبير لموازنة معادلة ال** مع شريكك، ولكن قد حان الوقت لتفاجئي زوجك في السرير!
إن العثور على نقطة متعة غير عادية ولكنها فعالة، خاصة بزوجك، يمكن أن متعة ممارسة ال** إلى تجربة سحرية مفعمة بالمشاعر.
و كما هو معلوم فإنه بالنسبة إلى النساء ، يعتبر البظر و جي-سبوت G-spot هما مركز الإثارة السحري الذي يثير إعجاب المرأة، و لكن لا أحد -ربما- يعرف حقاً ما الذي يصلح للرجال.
إذا يعتقد معظم الناس أنه من السهل على الرجال الوصول (و الحصول) على النشوة ال**ية المطلوبة، بالمقارنة مع النساء ، وفي حين أنه قد يكون ذلك صحيحاً، إلى حدٍ ما ، فلا يوجد ضرر في زيادة حراة ال** بين الشريكين قليلاً.
فإذا كانت المتعة ال**ية لدى زوجك (شريكك) تتراجع ، فيمكنك أن تفاجئيه بالتأكيد باللعب بنقاط الإثارة التي يمكن أن تكون مسلية للغاية لحياتك ال**ية!
و الآن، بما انه ليس لديك -سيدتي- أحد لتعليمك كيفية تحسين تصرفاتك وهذا امرٌ شخصي بالكامل ، و لكن قد نقدم لكِ بعض النصائح لجعل المتعة بينك و بين شريكك، تستمر لفترة أطول قليلاً.
و بالإضافة إلى ذلك ، فقد تصلح هذه النصائح عادةً للجميع ، ولكن في حالة معرفتك على وجه التحديد بما يتلاءم ، و ما لا يتلاءم مع زوجك ، فنقترح عليك الاستمرار بالطريقة التي تتبعيها مع زوجك في تحقيق المتعة بينكما.
و إذا كنت تعتقدين أن شريكك سيقدر جهودك في هذا الأمر، فلا تخجلي من اللعب بهذه النقاط المثيرة أو التي تحقق المتعة المطلوة. لذلك ، إليك ما يمكنكِ القيام به في السرير.
هل سبق لك أن تخيلت ما إذا كانت تفاحة آدم (منطقة الحنجرة) قد تكون نقطة مثيرة للرجل؟ لا.. ، أليس كذلك؟
ربما تكون قد قبلت أو داعبت هذه المنطقة قليلاً ، ولكن الآن حاولي التركيز على هذه المنطقة و ستتفاجئين بالنتيجة.
ففي العصور القديمة ، كان يعتقد أن الغدة الدرقية (و التي تقع أسفل من تفاحة آدم) ترتبط بالأعضاء ال**ية.
حسناً ، قد يكون ذلك صحيحٌ -هذه الأيام- أيضاً. فقط قبّلي بشغف و بلطف، و المسي منطقة العنق لدى زوجك وسيبدأ السحر مباشرةً.
يمكنك الانطلاق من باطن قدمي زوجك و البدء بليلتك الساحرة، عن طريق دغدغة باطن القدمين بلطف.
ومع ذلك ، إذا كنت تعتقدين أنه قد لا يقدر أي شيء يلمس قدميه ، فما عليكي، إذ يمكنك أن تبدأي بإثارته من خلال تدليك قدميه بلطف -و تلك فكرة لطيفة-،
و من بعد ذلك تطلبين منه الاسترخاء لتبدأي بالدغدغة اللطيفة التي ستزيد سخونة الليلة و حرارة الحب.
والسبب في أهمية هذه المنطقة هو أن الرجال لديهم تركيز أعلى للأعصاب في باطن أقدامهم.
و يقول الخبراء أن هناك نقطة أمام القوس مباشرة (في منتصف القدم) يمكن أن تزيد من تدفق الدم إلى الجسم.
الشفاه بوجه عام حساسة للغاية، وليست اختراعاً جديداً لأي زوجين لبدء مداعباتهما من خلال التقبيل.
و كما هو معلوم فإن التقبيل يؤدي إلى إطلاق هرمونات لها دور كبير في العلاقة الحميمة - وخاصة الأوكسيتوسين oxytocin ، أو ما يسمى "هرمون الحب". و بالتالي ، خذي وقتك أثناء تقبيله وخاصة شفته السفلى.
و يمكن أن يكون للعض اللطيف، والضغط بحُب، دورٌ كبير في إثارة شريكك، و بالتأكيد في إثارتك أيضاً .
و السبب وراء العض الخفيف، و الضغط المتكرر و المتواصل -أثناء التقبيل- للشفة السفلية، هو أن ذلك يمكن أن يدفع الرجل إلى الإثارة الكبيرة. ها قدمنا لكِ الحيلة!
والسبب هو أن الرجال لديهم أعصاب تنتهي في فروة رأسهم ، لذلك عندما تلعبين بشعر شريكك أو تسحبيه من شعره ، فإن ذلك يدفعه للحماس و الإثارة.
و ذلك تماماً مثلما يثيرك زوجك و أنت تستمتعين عندما يلعب بشعرك و يُدخِل أصابعه فيه ، فهو يستمتع أيضاً بذلك.
و لكن نرجو أن تختاري الوقت المناسب لسحب شريكك من شعره (إذ أن ذلك قد يُغضِبه لو لم يكن في الوقت المناسب)!
و لكن الفكرة هي إيجاد الوقت المناسب للقيام بذلك ، و إقران هذا الفعل مع فعل آخر مثل التقبيل أو العناق ، أو عند إيحاءك له بأنك في حالة إثارة كبيرة.
وهذا يساعد في إرسال التحفيز للجسم كله، و من ثم وصول طاقة النشوة التي حصل عليها شريك إليك.
إنها خدعة بسيطة ولكنها فعالة جداً و ستدهشين بنتائجها.
يتم ربط العجان (المنطقة الواقعة بين فتحة الشرج و كيس الصفن لدى الرجل) بأعصاب العجان ، والتي تساعد على نقل أحاسيس المتعة ال**يةمن الأعضاء التناسلية إلى الدماغ.
و بمعنى آخر ، إذا لم تكوني على علم بذلك (و كذلك سيدي إن لم تكن معتاداً على هذا الأمر)، فقد يكون من المفيد، ان تبدأي بهذه التجربة لتتعرفي على متعة جديدة،
لكِ و لزوجك، حتى ينطلق ليعيد لك طاقة النشوة ال**ية التي منحتيه إياها .