إذا كنت مهتماً حقاً بجعل امرأة تتجذب إليك ، فلا يجب عليك أن تهتم بممارسة ال** معها فقط ، و لكن عليك أن تتمنى الأفضل لك ولها.
و غالباً ما ألاحظ أنه و عندما يكتشف الناس أنني أكتب عن ال** وأخصص منشوري الخاص للتربية ال**ية والحياة ال**ية فقط ،
فإنهم يتفاعلون تجاه ذلك بشكل مختلف و غريب جداً.
<a name=\'more\'></a>[/p][p]فقد يتفاجأ البعض و يتحمسون حقاً و يطرحون الكثير من الأسئلة حول عملي والأشياء التي أراها و أقرأ عنها .
أما البعض الآخر ، فقد يشعر بالقلق لأنهم لا يعرفون ما يمكن توقعه بشأن ممارسة ال** معي .
أتذكر و في كانون الثاني (شهر يناير) ، عندما أحضرت رجلاً إلى منزلي وكنت قد ذهبت معه في عدة لقاءات.
لقد سألني كثيراً عما إذا ما كنت سأكتب عنه وعن أسلوب ممارسة ال** بيننا في مقالاتي أم لا.
حيث قلت له مازحة : "إن ذلك يعتمد على أسلوب ال** نفسه".
وغني عن القول ، بعد عدة محاولات ، لم نتمكن من الحصول على ذلك بالفعل.
و قد تبدو ممارسة ال** مع شخص يكتب علناً عن ال** أمراً مخيفاً و غريباً ايضاً.
ومع ذلك ، فإنه لا يجعلني أفضل في ممارسة ال** نفسه.
فبدون اتصال نفسي ، أو اتصال جسدي معين قد لا يحدث أبداً أثناء ممارسة ال** ،
أو بدون حالتك الذهنية ، يمكن أن يكون ال** سيئاً أو جيداً سواء أكنت متمرساً في ال** أو كنت مجرد مبتدئ بلا خبرة في الممارسة.
وبالتالي ، فإنني لا أصف أي شخص بأنه سيئ أبداً عندما يتعلق الأمر بال** أو القبلات أو ما الى ذلك ، لأننا و ببساطة قد لا نكون متوافقين بما يكفي لتقديم أفضل ما لدينا.
ولكن عندما يتعلق الأمر بال** العرضي حيث لا تعرفان بعضكما البعض جيداً ، فإنني ألاحظ أو أسمع نفس الأخطاء أو الأنماط التي يقوم معظم الرجال صغاراً وكباراً بالقيام بهافي السريرمع شركائهم الجدد أثناء الممارسة الفعلية لل** .
لقد كتبت ذات مرة عن النصيحة الوحيدة المهمة عندما يتعلق الأمر بال** الفموي،
و طرق التواصل و فهم أن الرجال مختلفون و لا توجد تقنيات فريدة أو شيء واحد يمكنك القيام به ويكون مناسب لكل شريك دون استثناء.
و كما تعلم على الأرجح ، تنطبق نفس النصيحة على النساء بالقدر ذاته .
و ليس من المفاجئ أنه لا توجد امرأة هي نفسها عندما يتعلق الأمر بال**.
فما يناسب امرأة و يروق لها قد يكون من المحرمات تماماً بالنسبة إلى امرأة أخرى ،
و ما يناسب شخصاً ليس بالضرورة أن يتناسب و ينجح مع شخص آخر.
ومع ذلك ، فلا يزال بعض الرجال يفضلون استخدام التقنيات التي نجحت معهم من قبل لإرضاء النساء الأخريات الذين لهم دوافع و احتياجات مختلفة تماماً عن سابقيهم.
و لقد كنت مع رجال رائعين في ممارسة ال** الفموي ، و لكن لم يحدث في حياتي أبداً أن جعلني الرجال أشعر بأي شيء أثناء استخدام أيديهم.
و لكن ، و لسبب ما ، يعتقد الكثير من الرجال أن ذلك أحد أهم أجزاء ال** ، و ذلك لمجرد أن بعض النساء لا يمكن أن تشعر بالمتعة من الإيلاج فقط دون أي تحفيز متزامن مع ذلك.
و أستطيع القول بأنني شخصياً ، و عندما أمارس ال** مع شريك جديد يجب أن أزيل يده عندما يحاول تحفيز البظر الخاص بي.
إنهم يفعلون ذلك بكل ثقة، إما أن يكونوا قاسيين جداً أو رقيقين جداً ، ثم ينزعجون عندما لا يرون رد الفعل الممتع الذي توقعوه مني ، و ذلك على الرغم من أنني أخبرهم أنه ببساطة ليس شيئاً أحتاجه و لا يروق لي على أي حال.
و بالطبع ، فأنت لا تمتلك دائماً الوقت أو المكان المناسب للتوقف و التحدث عن احتياجاتك أثناء ممارسة ال**.
إلا أن بعض الناس يستمرون في الضغط ويتوقعون منك أن تفعل ما لا يروق لك.
لذا ، تذكر عزيزي القارئ أن النساء يحببن أن يتم لمسهن بشكل مختلف . كما عليك أن تتأكد من سؤالها عما إذا كانت تحب ما تفعله أم لا.
إذ من المؤكد لن يعرف أي شخص كيف يرضي كل النساء في العالم ، ولكن ملاحظة ردود الفعل واستجابة جسم شخص ما هي شيء لا يتطلب الكثير من الجهد ، ولكنه أمر يجعل كلاكما سعيداً.
إنني لست متأكدة مما إذا كان ال** الشرجي لا يزال من المحرمات في روسيا .
غير أنني و عندما أتحدث إلى الرجال الروس حول هذا الموضوع ، غالباً ما أرى نوعاً من المفاجأة والصدمة على وجوههم.
و سواء لم يجربوه مطلقاً أو جربوه مرة واحدة فقط ، فإن ال** الشرجي ليس شيئاً يبدو أن معظم الرجال مهتمون به أو حتى متحمسون له في بعض الأحيان.
و على الرغم من أنني أرى العديد من المقالات حول ال** الشرجي هنا على منصة ميديوم Medium ، و لكن يبدو أن كلمة anal""( ال** الخلفي) تجعل الناس على الجانب الآخر من الإنترنت غير مرتاحين.
و أذكر أنه و قبل بضعة أسابيع فقط ، كتب أحد معلمي ال** في روسيا منشوراً على الانستغرام Instagram حول ال** الشرجي ، حيث حصل على مجموعة كبيرة من التعليقات السلبية كما لو كان ال** الشرجي شيئاً لا يجب أن ننخرط فيه أو نفعله إلا إذا كنا فاسقات نحاول إقناع شخص ما بتلك الأشياء الرخيصة والتي لا تحتاج المرأة المحترمة إلى التفكير فيها.
هذا يقودنا مباشرة إلى المشكلة الرئيسية.
فنحن نريد ممارسة ال** الشرجي ، و نشعر بالفضول حيال ذلك ، ولكن لا توجد مصادر موثوقة لتثقيف أنفسنا بشأنه من أجل تحقيق النجاح الفعلي و عدم إيذاء شريكنا معنوياً أو جسدياً،
كما أنه و من خلال محاولة التحول من ال** العادي إلى ال** الخاص بالشرج دون أي تحضير أو إشارة ، أو غير ذلك ، هي من الأشياء التي أصابتني بالصدمة لمدة يومين على الأقل و ذلك ليس منذ وقت طويل.
<blockquote class="blockquote"> الكمية تفوق الجودة...( يقصد أنه من المعتقدات الخاطئة أن الأهم في ممارسة ال** هو الكم و ليس الكيف، و ذلك خطأ فادح).</blockquote>تعتبر النشوة ال**ية للإناث ظاهرة مميزة و هشة حقاً . حيث يمكن للمرأة فقط التحكم ومعرفة حقيقة ما إذا كانت ستتمكن من الوصول لذروة النشوة في وقت معين أم لا.
و لسبب ما ، يعتقد بعض الناس أن ال** والنشوة ال**ية الأنثوية تتحدد حسب المدة التي تستغرق في الوصول لتلك النشوة.
و قد كانت هناك أوقات كان فيها الرجل الذي يعرف جسدي جيداً و كان جيداً في التواصل يمكنه غالباً أن يجعلني أصل لتلك النشوة في غضون دقائق معدودة.
ومع ذلك ، يفضل بعض الرجال الاستمرار لساعات دون الاعتراف بأنه قد يجعلنا متألمين كنساء.
و في بعض الأحيان ، يمكن أن تكون المرأة قريبة جداً منك ومع ذلك تفقدها و تخسرها مع العلم أن الأمر سيستغرق الكثير من الجهد لاستعادتها .
كما أنك أحياناً لا تشعر بالراحة بما يكفي لممارسة ال** .
<blockquote class="blockquote">بناءً على ذلك ، فإن مدة ممارسة ال** ليست هي ما يجعله رائعاً حقاً.</blockquote>و كما ترون ، و بغض النظر عن نوع **ك (يمكنني بسهولة كتابة نفس المقالة بالضبط عن النساء كما كتبته عن الرجال) ،و كل ذلك يعود إلى التواصل الفعلي.
فإذا كنت تهتم حقاً بجعل امرأة في قمة نشوتها ، فلا يجب عليك فقط أن تهتم بممارسة ال** معها فحسب ، بل إن الأفضل من ذلك وحتى أثناء ممارسة ال** العرضي ، لن يضر أبداً التحدث مع بعضكما البعض عن تفضيلاتكم واحتياجاتكم.
و بينما أقوم بتشجيع الرجال حول إعطاء اهتمام شخصي لكل امرأة يمارسون ال** معها ، فإنني أعتقد أنه من المهم أن نبدأ نحن النساء هذه المحادثات أيضاً وألا نبقى صامتات ما لم يسألنا أحدهم عما نحب أن نفعل.