<br class="clearfix" />
تعرفي على فوائد الزنجبيل والقرفة للتنحيف، حيث يعرف الزنجبيل بقدرته الساحرة في تخسيس الوزن، لأنه يحتوي على مواد حارقة للدهون، كما هو الحال في القرفة، حيث يعتبر الزنجبيل والقرفة من أكثر المواد التي تساعد على التنحيف، إلى جانب اتباع نظام غذائي لحرق الدهون، مع ممارسة التمارين الرياضية بشكل منتظم، للحصول على أفضل النتائج في أسرع وقت، ومن خلال الموضوع التالي تكشف لكم عن فوائد الزنجبيل والقرفة للتنحيف وتخسيس الوزن بأسرع وقت.
فوائد الزنجبيل والقرفة للتنحيف:
- يساعد تناول خليط الزنجبيل والقرفة على تنحيف الجسم والتخلص من الوزن الزائد، وذلك لأن هذا الخليط يحتوي على مواد تساعد على حرق الدهون بطريقة أسرع.
- أثبتت العديد من الدراسات الطبية أن الزنجبيل يساعد على إنقاص الوزن عن طريق تعزيز الشعور بالشبع، مما يساعد ذلك على تنحيف الجسم في وقت قياسي، كما أنه جيد لعملية الهضم ويعزز الأيض.
- يساعد خليط الزنجبيل والقرفة على تحسين الجهاز الهضمي وعلاج العديد من الأمراض، حيث أن هذا المشروب يقوم بتحسين عملية الهضم والإمساك والوقاية من السرطانات التي قد تصيب الجهاز الهضمي، مثل سرطان القولون.
طريقة عمل مشروب الزنجبيل والقرفة للتنحيف:
الطريقة الأولى لعمل مشروب الزنجبيل والقرفة للتنحيف:
المقادير:
- 2 ملعقة صغيرة زنجبيل مطحون.
- ملعقة صغيرة قرفة مطحونة.
- ماء مغلي.
طريقة التحضير:
- أضيفي الزنجبيل والقرفة المطحونة إلى الماء المغلي، وقلبي جيدًا حتى تمام التجانس.
- تناولي هذا المشروب بعدما يبرد، مرة أو مرتين يوميًا، للحصول على أفضل النتائج من تخسيس الوزن.
شاهد أيضًا: رجيم القرفة للتخلص من دهون البطن بسهولة
الطريقة الثانية لعمل مشروب الزنجبيل والقرفة للتنحيف:
المقادير:
- 2 ملعقة صغيرة زنجبيل مطحون.
- 2 عود قرفة.
- ملعقة صغيرة كركم مطحون.
- كوب ماء.
طريقة التحضير:
- أضيفي الزنجبيل والكركم إلى الماء واتركيهما على النار حتى تمام الغليان.
- أضيفي أعواد القرفة، واتركي الخليط على نار هادئة لمدة دقيقتين تقريبًا.
- ارفعي المشروب من على النار، ثم اتركيه جانبًا حتى يبرد، وبعدها قومي بتصفيته.
- يمكن إضافة العسل الأبيض للتحلية، ومن ثم تناوليه مرة أو مرتين يوميًا.
متى تظهر نتائج شرب الزنجبيل والقرفة؟
تظهر نتائج تناول مشروب خليط الزنجبيل والقرفة لتنحيف الجسم، وذلك بعد الانتظام على تناوله يوميًا على الريق، لمدة تتراوح ما بين أسبوع إلى شهر تقريبًا، وقد تختلف المدة على حسب طبيعة كل جسم.