حمض الجليكوليك أحد أنواع الأحماض الطبيعية التي يتم استخراجها من الفواكه وله العديد من المزايا الجمالية التي نستعرض بعضها في بقية المقال فتابعي معنا لتعرفي أكثر.
- حمض الجليكوليك مكون رائع لإعادة البشرة إلى إشراقها الكامل حيث يشتهر بتأثيره المقشر مما يساهم في التخلص من خلايا البشرة الميتة.
- ينشط تجديد خلايا الجلد ويساعدها على التجدد بشكل سريع وإكساب البشرة النضارة.
- يساعد في تفتيح البشرة وتقليل البقع الداكنة الناجمة عن العمر أو الشمس بسبب قدرته على تثبيط إنتاج الميلانين.
- يعمل حمض الجليكوليك على تحسين جودة البشرة وملمسها وتنقيتها لتصبح البشرة أكثر نعومة وإشراقا وأكثر تناسقا.
- حمض الجليكوليك مكون نشط مضاد للشيخوخة ومضاد للشيخوخة حيث يعزز تماسك الأنسجة وتوترها، ويزيل التجاعيد. كما يمكن أن يقلل من آثار الشيخوخة الضوئية.
الطريقة الصحيحة لاستعمال حمض الجليكوليك
يمكن استعمال حمض الجليكوليك ابتداء من سن العشرين حيث يرطب البشرة ويعزز عملية تجديد الخلايا.
كما يساعد في تحفيز إنتاج الكولاجين المسؤول عن مرونة الجلد.
ابدئي باستعمال مستحضرات تحتوي على نسبة بسيطة من حمض الجليكوليك إلى مرّة أو مرّتين في الأسبوع في المساء فقط على أن لا تتجاوز نسبة الحمض 8% أو 10%.
بعد ذلك يمكنك زيادة الاستعمال بشكل تدريجي حتى تضمني تأقلم البشرة معه.
لا تستعملي المستحضرات التي تحتوي على حمض الجليكوليك في الفترة الصباحية بسبب التعرض لأشعة الشمس.