[/p] انا وعد ١٨ سنه بدرس بالصف الثالث الثانوى من فتره قريبه ماكنش عندى اعتقاد فى اى حاجه اسمها جن وعفريت هو مذكور ف القرأن بس انا لان معلوماتى ضعيفه جدا ف الكلام ده ف كنت فكراهم انقرضو من ايام سيدنا سليمان المهم أن كل ده اتغير تماما بعد الى حصلى بحكم الثانويه العامه طبعا والمذاكرة فكنت بذاكر ف فترة الليل كنت بذاكر ف شقه لوحدى مفضينهالى ف البيت علشان اقدر اذاكر كويس المهم ف البدايه بداء يحصل حجات كتير مش فهمها بس كنت بقول عادى تهيأت مش اكتر وفى يوم غلبنى النوم فنمت وصحيت ع صوت حاجه بتتكسر ايه ده ايه الى وقع الكوبايه دى كدا دى وقعت ازى. <a name=\'more\'></a> المهم رجعت وكملت نومى علشان اصحى ع صوت تكسير تانى وبعدين بقي فى ايه ولسه برفع عنيا علشان اتصدم بانى القينى ايوه القينى شفتنى وقفه وانا الى بعمل كل التكسير ده صرخت بدون وعي بس صوتى ماطلعش فجأه لقيت الى قعده قدامى دى بتشاور عليا وصرخت صرخه خلعت قلبي انا مش عرفه دى انا ولا ايه ولا مين مش فهمه حاجه ولا فهمه ايه الى بيحصل بعد الصرخه دى انا ماحستش بنفسي غير واذان الفجر بيصحينى قولت يبقي اكيد كان كابوس بس ازى انا كنت صاحيهواعتبرت الى حصل كابوس ماانا ما اقدرش اقول اى حاجه غير أنه كابوس دخلت ع الفيس بوك صدفه ولقيت حد منزل بوست احذر من القرين فأنه يراقبك وانت لا تشعر واذا كنت نائما وشعر هو بالملل يقوم بكسر احد الاشياء الموجوده لتفيق من نومك انا ازى مالفتش انتباهى البوست ده قبل كدا وهو ده فعلا حقيقي ولا لاء وممكن يكون ده الى حصل معايا.المهم اتجاهلت الموضوع وعشت يومى الروتينى عادى ورجعت تعبانه ونمت علشان اشوف ابشع كابوس شفته فحياتى شفتنى وقفه قدام المرايا وفجأة ايد خرجة من المرايا وسحبتنى جواها ولقتنى بتجر ع الارض واليد دى مسكانى من رجلى مش عوزه تسبنى وانا كل الى بعمله أنى بصرخ.وفجأة حصلت حاجه ماكنتش متوقعاها اليد سبتنى وبدأت تختفى تحت الارض بس رجلى مش شيلانى بس عنيا لمحت قط اسود واقف بعيد وبيبصلى من بعيد عنيه أشبه بالنار بعدها صحيت على صوت امى بتقولى ياوعد اتاخرتى ع الدرس كابوس معقول ده كان كابوس بس ازى ده الايد سايبه اثر فى رجلى ده استحاله يكون كابوس رجلى كانت وجعانى جدا لدرجة أنى مش قدره اقف عليها وجسمى كله خربشه اثر الجر ع الارض.المهم رحت دروسي ورجعت قعدت مع ماما شويه وبعدها نمت وصحيت ونزلت علشان اذاكر بقي اول مافتحت باب الشقه لقيت ف وحده شكلها بشع قعده ف المرايا الى فى وش الباب انا اصلا بقي عندى فوبيا من المرايات من بعد الحلم الزفت الى شوفته امبارح ده كل الى عملته شديت الباب وطلعت اجري على فوق وحكيت لماما ع كل حاجه قالتلى اهدى بس انتى اعصابك تعبانه من جو الثانويه العامه زى كل الناس مش اكتر سكت مهى لازم ماتصدقش. انا نفسي مش مصدقه الى بيحصلقررت أنى لازم اعرف ايه الى بيحصلى ده وعباره عن ايه جبت اللاب وفتحت الانترنت وقررت أنى هبداء بالمعلومه الى شفتها على الفيس القرين ودخلت وعملت بحث عن القرين كل الى فهمته أنه بيظهر بسبب المرايات بس ايه السر ورا كدا معقول المرايا عباره عن البوابه الى بنا وبنهم.القرين الفصل الثانياكيد هى دى البوابه الى بنا المرايا انا لازم اشوف حل فيها نزلت الشقه الى الى بذاكر فيها بالنهار اول مادخلتها قلبي كان هيقف من الرهبه جايز من صدمت الى شوفته امبارح دخلت وبصراحه ماحصلش اى حاجه وشلت المرايا الى ف وش الباب وطلعتها فوق ومجاش ف دماغى اشيل باقى المرايات ماعرفش ليه جايز نسيت وجايز الموقف الى حصل خلانى مركزه ف المرايا دى بس ونزلت رحت دروسي وخلصت يومى وكالعاده رجعت نمت ونزلت بليل علشان اذاكر فتحت الباب ودخلت الاوضه وقعدت ع المكتب وبدأت مذاكره.بالمناسبه نسيت اقولكم إن كان ف مرايا كبيره ف وش المكتب بس عمرى ماتخيلت أن ممكن يحصل مشكله من وراها اندمجت ف المذاكره وقطع تركيزى صوت فونى بيرن بيرن من رقمى ايه ده حولت اركز ف الرقم جايز رقم مشابه بس لاء ده هو رقمى خدنى الفضول وفتحت كل الى سمعاه صوت حد بيتنفس وبعدها سمعت صوت صرخه كفيله أن الفون يقع من ايدى ع الارض اتنفضت من مكانى وطلعت اجري بس لمحت حاجه غريبه اوى شدت انتباهى ماشفتش انعكاسي ف المرايا والفضول خدنى أنى ارجع قدام المرايا رجعت فعلا قدام المرايا علشان القي أن فعلا انعكاسي ف المرايا مش موجود ايه ده ازى انا فين. فضلت مصدومه ووقفه قدام المرايا وفجأة ظهر انعكاسي ف المرايا اتخضيت كل الى بدأت اعمله أنى اتاكد أن ده انا رفعت ايدى اليمين فوق والانعكاس برضو رفع ايده الشمال فوق رفعت الشمال والانعكاس رفع ايده اليمين فوق لفيت راسي ف اتجاه اليمين والانعكاس لف ف الاتجاه الشمال وبدأت اطمن واهدى ورجعت اكمل مذاكره وقولت دى اكيد هلوسه من جو ضغط المذاكره والارهاق مش اكتر رجعت ومعرفش ليه الفضول خلانى امسك الفون واعمل بحث عن القرين من تانى علشان اشوف حاجه ماتوقعتهاش من اهم المعلومات عن القرين أنه يتحرك عكس حركة الانسان ايه ايه انا ازى ما اخدتش بالى من الى حصل الانعكاس كان بيرفع ايده المعاكسه وبيلف ف الاتجاه المعاكس ماعرفش ايه الى خلانى اقرر اقوم واقف قدام المرايا وبمجرد ماقمت من ع المكتب لقتنى ف المرايا لسه قعده ع المكتب زى ما انا ازى ده انا مش فهمه حاجه وبدأت اتحرك ف اتجاه المرايا وانا برضو ف المرايا لسه قعده وموطيه واسي على الكتاب وبمجرد ماوصلت قدام المرايا لقيت الى ف المرايا رفعت رسها منظرى ف المرايا كان كفيل يوقعنى ع الارض اول ما الى ف المرايا دى رفعت راسها لقتها شبه مدبوحه انا معرفش دى انا ولا مين ماعرفش طلعت تجرى على فوق وميته من الرعب ودخلت اوضتى وفضلت افكر لحد ماغلبنى النوم.الفصل الثالث:صحيت بليل من النوم عطشانه اوى وقومت علشان اشرب ورحت ع المطبخ علشان اشوف حد واقف قدام التلاجه وبيخرج لحمه من التلاجه وبياكل فيها وبيتلذذ جدا كأنه مستمتع وقطع ذهولى من الى بيحصل صدمه أن الى واقف طلع انا ايوه انا ماعرفش الزى وده حقيقه ولا حلم وفجأة سابت اللحمه ولفت فى هدوء تام وبصتلى وفضلت تتأملنى بطريقه مرعبه وصرخت فى وشه صرخه خلتنى اشوف حاجه مااخدتش بالى منها بقها بيتفتخ بطريقه استحاله يقدر يعملها اى بنى ادم لدرجة أن الفك السفلي عندها تحسه مكسور سننها اشبه بالمسامير وعماله تفتح وتقفل سننها ع بعض لدرجة أنهم مطلعين صوت بشع لا يطاق قربت وشها ف وشى وصرخت من جديد بس المره دى قلبي ماتحملش ووقعت ع الارض ماحستش بنفسي غير ع الصوت ده وعد وعد فوقى يابنتى ايه الى نيمك هنا ده صوت مالك اخويا بصتله ودخلت ف تشتريه من العياط فضل يهدى فيا لحد ماهديت فعلا بالمناسبه نسيت اقولكم أنى عايشه انا وامى ومالك اخويا الكبير وولدى مسافر واحيانا بنسفرله ف الاجازات المهم هديت وبدأت احكيله على كل الى حصل ولقيته دخل فى حاله من الزهول والصمت الغريب كأنه عارف حاجه وبدأ يحكيلى.انا كنت سهران بذاكر امبارح وقولت اقوم اعمل فنجان قهوه وانا رايح المطبخ سمعت صوتك بتغنى ف الحمام استغربت جدا من امتى وعد بتغنى فى الحمام قولت جايز مبسوطه شويه ولا حاجه ودخلت المطبخ وفجأة لقيتك عماله تضحكى ضحك هستيرى قولت لاء دى تقريبا اتجننت وبعدها بدأتى تصرخى جامد جدا ماكنتش قادر اتحمل الصريخ طلعت اجري ع الحمام لقيت الباب مفتوح ع الاخر وضهرك ليا والنور كله اتقطع وانعكاسك ظاهر قدامى فى المرايا رغم أن مافيش نور ماعرفش ازى شفت انعكاسك ف المرايا وانتى مدبوحه ياوعد مدبوحه ولفيتى ف هدوء وصرختى فى وشى عنيكى بيضه تماما وفكك شبه مكسور وبقك مفتوح ع الاخر صرختك نطرتنى بعيد ع الارض وفجأة النور كله رجع من تانى وكل حاجه اختفت كل الى فكرت فيه أنى جريت ع اوضتك اطمن عليكى لقيتك نيمه فى منتهى الهدوء رجعت واوضتى تانى وقولت ده اكيد هلوسه بسبب أنى بدخل المشرحه كتير ف الكليه علشان كدا ماحكتلكيش وماهتمتش بالموضوع بس لازم نعرف ايه الى بيحصل ده ونشوف حلقصة القرين الفصل الرابعيامالك يامالك انت يابنى فى ايه من اول مادخلنا المشرحه وانت مش مركز خالص وسرحان وبحاول الفت انتباهك وانت ولا هنا مافيش مافيش ياحمد انا تمام لاء انت ولا تمام ولا حاجه انت تيجى معايا كدا نخرج نشرب حاجه تهديك وتحكيلى بصراحه عرض احمد مايتفوتش انا فعلا محتاج اتكلم مع اى حد جايز افهم حاجه وخصوصا أن احمد مصدر ثقه. وفعلا خرجنا قعدنا ف كافيه قريب من الجامعه وبدأت احكيله كل حاجه شفتها وكل حاجه حكتهالى وعد لقيته بيقولى اختك اتلبست من القرين قولتله يعنى ايه قالى من قرينها يامالك قولتله وانت عرفت ازى قالى يابنى كان فى وحده من جيرانا عندها نفس المشكله بس ماتقلقش انا عارف الشيخ الى عالجها هنرحله انا وانت ونكلمه يعالج وعد.ايه يعالجها اه يامالك مهو ده مرض روحانى وله علاجه يعنى انت متأكد يا احمد أنه يقدر ينهى كل الى بيحصل ده ايوه طبعا يامالك متأكد خلاص قوم بينا نرحله دلوقتي حالا دلوقتي يامالك اه دلوقتي قوم حاضر حاضر اهدى بس. معلش هو بعيد شويه مافيش مشكله المهم نخلص من الى بيحصل ده .الطريق كان طويل بصراحه بس اخيرا وصلنا ولقيت احمد بيخبط ع الباب فتحلنا الباب شب ف سننا تقريبا ولقيت احمد بيقوله الشيخ حسن موجود قاله ايوه اتفضلو وبصراحه رحب بينا جدا واستقبلا استقبال كويس ولقيت شيخ داخل علينا شكله مريح جدا قعد معانا واتعرف علينا بصراحه انا فى البدايه كنت مرتبك وقلقان بس لقيته بيقولى مالك يادكتور ده انتم حياتكم كلها ف المشرحه ايه التوتر ده وفضل يهزر وقدر فعلا يهدينى خير يابنى اتكلم وبدأت احكيله ع كل حاجه ولقيته بيقولى ماتقلقش ان شاء الله كل حاجه هتتحل انا هاجى معاك وهحل كل حاجه أن شاء الله.القرين الفصل الخامسخلصنا كلام انا والشيخ حسن ورحت ع البيت انا واحمد والشيخ حسن خبط ع الباب لقيت وعد هى الى بتفتح وبتعاتبنى علشان اتاخرت قولتلها مش وقته ياوعد معايا ضيوف اول ماعنيها جت ع الشيخ حسن لفت ضهرها وراحت ع اوضتها ورزعت الباب اتحرجت جدا ومابقتش عارف ابرر موقف وعد السخيف الى مش عارف ايه سببه لقيت الشيخ حسن بيبصلى وبيقولى ماتضيقش ده الى كان لازم يحصل قولتله يعنى ايه قالى هتفهم كل حاجه لوحدك دخلتهم اوضة الضيوف ورحت علشان اقول لوعد تعمل اى حاجه للضيوف وتصلح الموقف الى عملته ده خبط على الباب مره واتنين وتلاته مافتحتش قلقت فتحت الباب ودخلت.لقتها قعده على السرير دخلت وانا متضايق وحولت اتمالك نفسي وبمجرد ماسالتها ايه الى عملتيه مع الضيوف ده وايه البصه الى بصتيها للشيخ حسن دى لقتها دخلت فى هستريا العياط وكل الى بتقوله مشيهم يامالك مشيهم لدرجة انها بدأت تصرخ ولقيت شكلها بيتغير وهجمت عليا وبدأت تخنق فيا لولا أن احمد والشيخ حسن دخلو ولقيت الشيخ حسن عمال بيقراء قرآن لحد ماسبتنى ولقتها بتزحف ع الارض لورا. القرين ( النهاية )استغليت انها سابت رقبتى و زحفها لورا وقومت جري ومش قادر اتحكم ف اعصابي ولا افهم الى حصل وكل ما الشيخ يقرب عليها تصرخ وترجع لورا كأنها خيفه منه وفي نفس الوقت عوز تهجمه وشكلها كله اتغير وفكها رجع تانى يكون شبه مكسور وعنيها البيضه المرعبه المره دى بدأت تنزف دم وجسمها بداء يطلع منه صوت تكسير مش عارف ازى ولا ايه ده وفجأة بدأت تلف رسها حركه دائريه بطريقه غريبه جدا كأنها مفصوله عن جسمها اصلا وبدأت تقوم من ع الارض وطالع منها اصوات غريبه ومرعبه دى مستحيل تكون وعد اختى وقامت وقفت وتنت ضهرها لورا كأنه اتكسر وشيخ عمال يقرا يقرا وهى عماله تصرخ وطالع منها اصوات كتير اوى وبشعه.ولقيت الشيخ بيقولى هتلى كوباية مايه رحت جبتهاله وادتهاله ولقيته عمال يقراء عليها وراح رميها فى وش وعد وقعت على الأرض بعدها سكنه خالص ولقيت الشيخ بيقولى ممكن اشوف المكان الى بتذاكر فيه قولتله طبعا ممكن نزلته الشقه بصراحه الشقه عندنا تحت فيها مريات كتيره جدا وده جزء من ديكورها الى معرفش سببه لحد دلوقتي ودخلته الاوضه الى بتذاكر فيها وعد لقيته راح وقعد ع المكتب وبص ع المرايا الى فى وش المكتب انا بصراحه طول عمري بكره المرايا دى ماعرفش ليه وماكنتش برتحلها ولقيته بيقولى بص ف المرايا كدا بصيت قالى ركز لما ركزت لقيت وشى بيتغير لمنظر بشع شفتنى مدبوح وفكى شبه مكسور وعنيا بيضه تماما.صرخت لقيت الشيخ حسن بيشدنى وبيقولى اهدى وشال حاجه من الانتيكات الى ع المكتب وحدفها ف المرايا كسرها وهى بتتكسر طالع منها اصوات أشبه بنار بتاكل ناس جواها والشيخ شدنى وطلعنا ع فوق لقيت وعد لسه زى ماهى فى الارض بدأ الشيخ يقرلها من جديد لحد مافاقت وعلى وشها اصعب علامات الرعب والفزع وفضل الشيخ حسن يهدى فيها ويقولها شفتى ايه احكيلى شفتنى وقفه بالمنظر الى بشوف بيه نفسي ع طول عنيا البيضه بس المره دى كانت بتنزف وفكى المكسور ومدبوحه فمكان صحره مفهوش غير حاجه وحده مرايا كبيره قدامى بس المرايا دى انا عرفه عرفها المرايا الى عندنا تحت ايوه هى انا متأكده وشفت الايد الى شفتها قبل كدا بتشدنى من جديد ولقيت فى ناس كتير بتطلع من تحت الارض.ناس ايه دول اموات اه اموات فضلت اصرخ وابعد وهما يقربو فضلت ابعد لورا واصرخ وهما ولا هنا بيقربو ف خطوات ثبته جدا لحد مالقيت نفسي وقفه قدام المرايا من جديد وهما قوامى هيدخلولى من المرايا ولسه اول واحد فيهم بيخرج ايده من المرايا يشدنى لقيت المرايا اتكسرت وطالع منها صراخ كتير اوى صرخهم كلهم كأنهم بيتعذبو بعدها فقت لقيتكم جنبي انا بصيت للشيخ وقولتله ايه الى حصل ده ياشيخ حسن وايه السبب وليه نزلنا الشقه تحت فهمنى قالى اهدى يادوكتور وهتفهم كل حاجه اختك اتلبست من المرايا الى انا كسرتها صحيح انتم جبتم المرايا دى منين قولتله دى مرايا اثريه والدي كان مشتريها مع الانتيكات الى هنا قالى المرايا عموما بوابه بين عالمنا وعالمهم يبنى.وكمان المرايا الى كانت تحت دى كان فيها سحر كتير اوى واضح انها كانت ملك لساحر قولتله ايه قالى زى ما انت سامع المرايا دى كانت كارثه ف البيت اختك كانت ممكن تموت بسببها وانت كمان الجن والقرين اه مابيقتلوش حد بس ممكن يوصلوك تقتل نفسك وده الى كان بيطلبه من اختك فكان بيظهرلها ديما. صورتها ع انها مدبوحه قطع كلامنا صوت وعد اه اه فعلا انا شفت مره نفسي وانا بدبح نفسي كمل الشيخ حسن وقال بحكم قعدت اختك الكتير ع المكتب وهى بتذاكر قرنها اترصدها من خلال المرايا دى ولما جيت انا وهى سبتنا ودخلت ورزعت الباب هو الى خلاها تعمل كدا كان كاره وجودى علشان كدا هجمت عليك ولما قريت عليه واضعفته عرفت أنه عاوز يهرب ويرجع يسيطر عليها تانى.بينتله أنى اتخدعت وأنه ضحك عليا وطلبت منك ننزل تحت علشان أوقعه ف الفخ وانت يامالك كنت الطعم ليه لما شفت المرايا دى فهمت كل حاجه ووقفتك طعم ليه ده الوقت الى انتى ياوعد شفتى فيه الى بتقولى عنهم اموات بيحولو يخرجو من المرايا وبمجرد ماحس أنه بيسيطر عليك يامالك كان اول واحد منهم ياوعد بيحاول يخرج ايده يشدك ف اللحظه دى انا كسرت المرايا كان ده الحل علشان ينتهى كل شئ الحمدلله ياشيخ حسن ومش عارفين نشكرك ازى واخدته انا واحمد وصلناه ورجعت ع البيت قعدت انا واختى واتفقنا ننسي كل حاجه وكل حاجه هديت ورجعت زى ماكانت وجمعنا كل مريات البيت ورمناها واهم حاجه أن كل حاجه رجعت لطبيعتها .[p]