دخل ماجد كعد يمنه اني رحت للمطبخ ساعدت البنات بالغدا وبعدين اخذت تليفوني كعدت اكلب بي وغيرت خلفية الواتساب حتى يشوفها خليت: (انهم يؤذونك اولئك الذين تخشى عليهم من الوجع).. خلصت رحت يم فضولي خاف يكعد اتمددت ونمت دك تليفوني وسكت هو يرمش اكيد علمود الغدا. حاول يبرر ويحجي وياي بس اني ملكيته وجه يحجي ويبرر. مرت هالايام بسكته لا اني احجي وياه ولاهو وعمه حميده ساكته مطيتنه مجال على كولتها.
اليوم اروح لاهلي محتاجه اطلع واغير جو واصلا هو مهر بنت خالتي ولازم اكون موجوده بس المشكله بالاولاد مااكدر اخذهم ولااكدر ابقيهم. بابا اتصل بماجد وصاه يجيبني العصر حتى بس العصر وارجع علمود الاولاد.